هذا السؤال أود لو سألتُه للعالم كله بعويلٍ لا مُجرد دمع.. كيف أذنت لطفلٍ وطفلة ويافع لمَّا يعرف مصلحته بعد أن يعيش مع هاتف لا تدري أنت ما فيه!!!!! أعظمُ خطرٍ قد يُلحقه السلاح أو القيادة بابنك الجاهل بهما أن يقتل نفسه أو أحدًا بخطأ لجهله بما حمَلَ
[ اقرأ المزيد ]