1- ألم في الثدي.
2- انتفاخ وتورم في جزء من الثدي أو كله.
3- انكماش في الجلد وهرش في المنطقة المصابة.
4- ألم في الحلمة أو دخولها.
5- إحمرار وزيادة سمك الحلمة.
6- إفرازات من الحلمة غير حليب الثدي (قد يكون لونها أحمر ).
7- وجود تورم تحت الإبط.

هذه الأعراض ليست شرطاً على وجود سرطان الثدي فقد تكون ناتجة عن عدوى أخرى، وعليك استشارة طبيبتك وإجراء الفحوص اللازمة.
===================

*التشخيص والفحوصات اللازمة :

1-الفحص الذاتي: الوقوف أمام المرآة وفحص الثديين إذا كان هناك أي شيء غير معتاد وغير طبيعي مثل تورم، ألم، إفرازات غير طبيعية ننصح باستشارة طبيبتك فوراً.

2- أشعه ماموجرام : هو فحص بواسطة الأشعة السينية يهدف لإعطاء صورة عن الثدي من اجل التشخيص المبكر للمرض ويكون غير مكلف، وهو الفحص الوحيد المصادق عليه للكشف المبكر عن المرض قبل ظهور أي أعراض وتسهيل العلاج التام إن شاء الله كما انه ينصح بهذه الأشعة للنساء عند سن الأربعين والنساء فوق الخمسين، كل سنتين أو حسب ما يحدد الطبيب.

3- الموجات فوق الصوتية (ألتراساوند) : يتم الفحص دون التعرض للإشعاع وتتم بعد أشعة الماموجرام، ولكنها ليست بديله عنها، وتستخدم للتمييز بين الكتل الصلبة (جزء صلب من الورم) والسائلة (كيس مليء بالسوائل) وتحديد أي مرحلة من مراحل سرطان الثدي كما أنها اقل تكلفه من الرنين المغناطيسي.

4- الفحص بالرنين المغناطيسي : يستغرق وقت طويل قد يصل إلى ساعة ومكلف ويتم هذا الفحص للنساء الأكثر عرضه للإصابة بالمرض كما يتم قبل وبعد الجراحة لمعرفه مدى انتشار المرض ونجاح العملية.

5-فحص نسيج الثدي (خزعة) (Biopsy):
هو الفحص الوحيد القادر على تأكيد وجود خلايا سرطانية، ويزودنا بمعلومات عن أية تغيرات شاذة أو غير طبيعية في نسيج الثدي، والمساعدة في تحديد مدى الحاجة (وجودها أو عدمه) إلى إجراء عملية جراحية ونوع العملية الجراحية المطلوبة.