قَالَ رَجُلٌ لِدَاوُدَ الطَّائِيِّ: أَوْصِنِي قَالَ:
“اصحَب أهلَ التَّقوَى فَإنَّهم أيسَرُ أهل الدُّنيَا عليكَ مُؤنَةً وأكثرُهُم لك مَعُونةً.”
(الإخوان لابن أبي الدنيا)
– أيسَرُ أهل الدُّنيَا عليكَ مُؤنَةً: يعني لا يطلبون الكثير، ويرضون بما يجدون منك.
– وأكثرُهُم لك مَعُونةً: أي أكثرهم إعانة لك وخدمة، ومساندة لك وعطاء.