القضية الأساسية أن أولئك الذين تتفق عقولهم مع العلماوية: مثل أتكنز و دوكينز لا يمكنهم التفريق بين: الآلية و منشئها، و بالمصطلحات الفلسفية كما قلنا فإنهم يتركبون خطأ أولياَ ،هو خطأ تحديد الفئة عندما يجادولون بأنك عندما تفهم آلية حدوث ظاهرة محددة فلا يوجد هنالك كيان قد أنشأ هذه الظاهرة !!عندما اكتشف إسحاق نيوتن القانون العام للجاذبية لم يقل أني اكتشفت آلية عمل الكواكب فلا حاجة لوجود إله قد صممها !!?
بل على العكس تماما بسبب معرفته كيف تعمل وجد نفسه أكثر تقديساً لله الذي صممها لتعمل هكذا.