“إلا أن الأطروحات الأشد خطورة كانت تلك التي دأبت على دراسة الإسلام وفهمه، ومن ثم إبرازه، على نحو يتوافق مع الحضارة الغربية أو يتكامل معها أو على الأقل لا يتعارض معها، الأمر الذي أنذر بخطر تحول الإسلام إلى مجرد تراث حضاري تاريخي غابر والاستبقاء عليه ديناً كهنوتياً روحياً”
كتاب اسس النهضة الراشدة – احمد القصص