“يعد الدين المنظم لعلاقة الفرد بربه من ناحية، والناموس الذي نستقي منه التشريعات المنظمة لعلاقة الفرد بالجماعة من ناحية أخرى، فهو يجمع بين الفضيلة النظرية من حيث معرفة الحق وتوقيره، والفضيلة العملية من حيث وضع التشريعات المنظمة للسلوك الإنساني؛ لتكون الأخلاق جزءًا من هذه المنظومة الدينية الشاملة.”
.