الكلام بالخير أفضل من السكوت، لأن أرفع ما في السكوت السلامة، والكلام بالخير غنيمة، وقد قالوا: (من تكلم بالخير غنم، ومن سكت سلم)، والكلام في العلم أفضل من الأعمال، وهو يجري عندهم مجرى الذكر والتلاوة إذا أريد به نفي الجهل، ووجهُ الله تعالي، والوقوف على حقيقة المعاني“.
– الإمام الحافظ أبو عمر بن عبد البر رحمه الله
– جامع بيان العلم وفضله