☑️درس الباحثون 96 من المتغيرات الجينية المرتبطة بمؤشر كتلة الجسم (BMI) وكتلة الدهون في الجسم لتقدير تأثيرها على 14 أمراض القلب والأوعية الدموية. تم استخدام بيانات من 367703 مشاركًا من أصل أبيض-بريطاني من قاعدة بيانات بنك المملكة المتحدة الحيوي ، 46٪ منهم من الرجال وكان متوسط العمر 57.2 عامًا.
☑️قدمت نتائج هذا التحليل الشامل دليلًا على وجود “ارتباط إيجابي قوي ومتناسق” بين تضخم مؤشر كتلة الجسم المتنبأ به وراثيًا وتضيق الصمام الأبهري.
☑️في بيان صحفي صادر عن الجمعية الأوروبية لأمراض القلب : “لقد وجدنا أن ارتفاع كتلة كتلة الجسم والدهون يرتبط بزيادة خطر تضيق الصمام الأبهري ومعظم أمراض القلب والأوعية الدموية ، مما يشير إلى أن الدهون الزائدة في الجسم هي سبب بالإضافة إلى ذلك ، فإن أولئك الذين يؤهبون وراثياً لارتفاع مؤشر كتلة الجسم كانوا أكثر عرضة لخطر الإصابة بفشل القلب وتجلط الأوردة العميقة وارتفاع ضغط الدم وأمراض الشريان المحيطي ومرض الشريان التاجي والرجفان الأذيني والانسداد الرئوي.