التطور يعمل هكذا كما في الصورة ??تدرج بطيء متتابع بتاثير الضغط البيئي والاصطفاء الطبيعي ليتحول كائن مثل الفأر إلى كائن أخر مثل القرد
ولكن للتغير في الشكل لابد من يتبعة تغير في الجينات التي تعطي الأوامر للتغير في الشكل ولكن في مشكلة
???
———————————
لتعارض بين التصنيفات التطورية الأحفورية (المورفولوجية) و الجزيئية (المبنية على الdna) يشكل القاعدة و ليس الاستثناء،فسلف كائن ما حسب الأحافير ليس نفس سلفه بناء على دراسة الحمض النووي!
«كمورفولوجيبن نملك آمالا كبيرة في النظاميات الجزيئية،ننهي هذا الإستبيان مع آمالنا مخمدة،الإنسجام بين الأشجار التطورية مراوغ مثل ما يحصل في المورفولوجيا و مثل ما يحصل بين الجزيئات و المورفولوجيا..نسبيا بسبب التاريخ الطويل المورفولوجيا،التوافق بين الأشجار التطورية المورفولوجية يشكل استثناء و ليس قاعدة (القاعدة-أو الغالب-هو التعارض)»
«As morphologists with high hopes of molecular systematics,we end this survey with our hopes dampened.Congruence between molecular phylogenies is as elusive as it is in morphology and as it is between molecules and morphology..Partly because of morphology’s long history,congruence between morphological phylogenies is the exception rather than the rule»
المصادر
_Patterson, C., D. M. Williams, and C. J. Humphries. 1993. Congruence Between Molecular and Morphological Phylogenies. Annual Review of Ecology and Systematics. 24: 153-188
الإدعاء يقولون إن تطور عائلات الجينات هو آلية رئيسية للتطور … ازدواج الجينات
جينات تتضاعف فيظهر صفات جديدة مثل سم الثعابين
تطور الجين المشفر لبروتين Factor 10 المسؤول عن تجلط الدم إلى جين يشفر لبروتين سام في سم الثعابين بالتضاعف الجيني و الطفرات
الرد
??
لا سلف تطوري ولا تدريج ولا تاريخ تطوري ولا أي علاقه مثبتة لحدوث التطور ….. ولكن كما كان التشابه في الشكل الظاهري تطور فيكون أيضا التشابه في شكل الجينات أيضا تطور ?♂️
منذ بدء “نموذج الوظائف الجديدة” (أو “الطفرة أثناء عدم الوظيفة”) ، حيث يسبق إزدواج الجين ظهور وظيفة جديدة من خلال تخفيف القيود الوظيفية من نسخة واحدة ( بصدفه وظيفه جديده بالعشوائيه )
ومع ذلك #يفشل هذا النموذج في تفسير كيف يمكن الحفاظ على الجينات المكررة بشكل كافٍ في المجتمع لتراكم الطفرات لمنح وظيفة جديدة ، خاصة عند الحفاظ على جين مكرر عن طريق الأختيار سيقيد حرية الاختلاف (“معضلة Ohno ” – Bergthorsson et al. 2007).
وقد اقترح منذ ذلك الحين أن الجينات قد تطور واحدة أو أكثر من الوظائف الثانوية المنفصلة أو المحايدة قبل ازدواجية الجينات ، مع حدوث طفرات لاحقة ( هبد بلا إثبات ) كيف يضع الجين وظيفه ثانويه لمجراد انه يريد الازدواج!!
أو تضخيم إضافي للجين قبل الطفرة ( بيرجثورسون وآخرون 2007 ) ، مما يسمح للضغوط الانتقائية للحفاظ على التكرارات بوظائف متباينة.
وبالتالي فإن تكرار الجينات هو قادر على توليد عائلات متعددة الجينات كبيرة ذات صلة والتي تعرض مجموعة متنوعة من الوظائف
.من الصعب على وجه الخصوص تتبع التاريخ التطوري لعائلات الجينات التي تحتوي على العديد من المظاهرات!!
تظهر بعض عائلات السموم تنوعًا رائعًا تم تحديد الجينات التي تكرر بشكل مترادف أو الزخارف والترميز لمنتجات مجال معين والجمع من خلال فقدان نطاق وازدواجية الجينات لإنتاج سموم متميزة هيكليا.
إن بروتينات سم الثعبان هي مجموعة كبيرة من توكسين متعدد الجينات ترمز إلى بروتينات متعددة النطاقات المختلفة قادرة على إحداث مجموعة متنوعة من الوظائف
هذا التنوع الواسع يدل علي الاتقان والتصميم وليس العشوائية والتطور الصدفي ثم
لماذا اختيار أحد أشكال التنوع كدليل على التطور وإهمال جميع الأشكال الأخرى وهي دليل علي التصميم?♂️ ؟؟
الاختلافات الطبية المهمة في تكوين سم الثعبان بآليات ما بعد الجينوم المتميزة
اختلاف السم بين أنواع الثعابين هو نتيجة تفاعل معقد بين مجموعة متنوعة من العوامل الوراثية وعوامل ما بعد الجينومية التي تعمل على جينات السم. في نهاية المطاف ، يؤدي هذا التباين إلى اختلافات كبيرة في علم الأمراض والفتاوى التي يسببها السم ويمكن أن يقوض فعالية العلاجات المضادة للسموم المستخدمة لعلاج ضحايا لدغات الثعابين البشرية.