حيث صنّع الباحثون خامة هذه البشرة من القماش والمطاط إضافةً للأجزاء الإلكترونية منها، والتي تتمثل بحساساتٍ تستطيع إعطاء إحساسًا مشابهًا لإحساس اللمس والألم ومعرفة نمط الأشياء كالتقعر والتحدب والحدّة، ولكنها لا تستطيع تحسّس الحرارة.

تتمثل آلية عمل هذه البشرة بتحفيز الحساسات الموجودة عليها عن طريق اللمس، والتي تُترجم المعلومات الناتجة من اللمس لتياراتٍ كهربائية فتحفز النهايات العصبية في نهاية اليد المقطوعة.

وتُمثل هذه البشرة فائدة كبيرة لذوي الأيدي الصناعية من ناحية اِستعادة شيئًا من الإحساس لهم، والأهم من ذلك، سيساهم بحمايتهم عن طريق إحساس الألم وتحسس الأجسام الحادة وغيرها.

نُشِرت الورقة البحثية في مجلة ساينس روبوتيكس.