#منكوشات_تطورية دراسة أخرى عن ظهور نيوكلوتيدات جديدة تهدم خرافة التطور من الأساس !!!
حيث استكمالا لمنشورنا السابق عن الفترة الزمنية لظهور طفرة مفيدة لتطور الإنسان وتثبيتها : وكذلك طفرتين عشوائيتين :
فاليوم نعرض لكم هذه الدراسة الحديثة هذا العام 2015 والتي تحمل مفاجآت صادمة بالنسبة لظهور نيوكلوتيدات في سلاسل جديدة للبشر كمثال !!! – وقارنوها بأول خلية حية وصولا إلى البشر الذين لديهم 3 مليار نيوكلوتيده في حمضهم النووي الوراثي !! –
—————–
الدراسة بعنوان :
” مشكلة وقت الانتظار في نموذج تزايد أشباه البشر ”
The waiting time problem in a model hominin population
الرابط :
https://www.tbiomed.com/
والبحث محكم (بير ريفيو) ومنشور في المجلة المتخصصة (معامل التأثير 0.95) وقد شرحنا من قبل لماذا لا يتم نشر مثل هذه الأبحاث في المجلات ذات معامل التأثير الكبير مثل نيتشر وساينس وسيل الذين يدعمون التطور ولا يتسمون بالحيادية بقدر ما يبحثون عن البروباجاندا كما فضحهم أكثر من عالم وباحث متخصص منهم حائزين على جائزة نوبل !!
نقول ذلك للذين لا يستطيعون الرد من التطوريين فيلتصقون بمشكلة معامل التأثير الصغير : ويتركون الحديث عن أصل الدراسة نفسها وأساس عملها والموضح في (Methods) أو الطريقة في الملخص : ومذكورة بالتفصيل في نص الدراسة
وإليكم ما جاء في ذلك الملخص للبحث :
———————-
الملخص :
خلفية :
المعلومات الوظيفية تتواصل في العادة باستخدام سلاسل محددة تعتمد على سياقات ورموز، وذلك معلوم في حياة البشر (مثل نصوص اللغات وبرامج الكمبيوتر) وكذلك في علم البيولوجي أو الأحياء (الأحماض النووية والبروتينات) ففي علم الأحياء تحمل سلاسل من النيوكلوتيدات ترميز الكثير من المعلومات داخل الخلايا الحية. فكيف نشأت هذه السلاسل للمعلومات التي تحملها النيوكلوتيدات واستقرت أو تم تثبيتها ؟
Abstract
Background
Functional information is normally communicated using specific, context-dependent strings of symbolic characters. This is true within the human realm (texts and computer programs), and also within the biological realm (nucleic acids and proteins). In biology, strings of nucleotides encode much of the information within living cells. How do such information-bearing nucleotide strings arise and become established?
—————
النتائج :
كشفت المحاكاة العددية البيولوجية الواقعية أن السكان من هذا النوع (يقصدون أشباه البشر المزعومين والذين تطوروا إلى بشر من المفروض في 6 ملايين سنة فقط) : تتطلب وقتا مفرط الانتظار وطويل جدا لإنشاء حتى أقصر سلاسل النيوكلوتيدات !! حيث لإنشاء سلسلة من 2 نيوكلوتيدة المطلوبة في المتوسط يساوي 84 مليون سنة !! ولإنشاء سلسلة من 5 نيوكلوتيدة المطلوبة في المتوسط يساوي 2 مليار سنة !! ووجدنا أن وقت الانتظار ينخفض مع ارتفاع معدلات الطفرة، ومميزات اللياقة الأقوى، والحجم الأكبر من السكان. ومع ذلك، حتى باستخدام أكثر التنازلات في إعدادات المتغيرات الممكنة، فكان وقت الانتظار اللازم لإنشاء أي سلسلة نيوكلوتيدات محددة في هذا النوع من السكان : طويلة جدا على الدوام
Results
Biologically realistic numerical simulations revealed that a population of this type required inordinately long waiting times to establish even the shortest nucleotide strings. To establish a string of two nucleotides required on average 84 million years. To establish a string of five nucleotides required on average 2 billion years. We found that waiting times were reduced by higher mutation rates, stronger fitness benefits, and larger population sizes. However, even using the most generous feasible parameters settings, the waiting time required to establish any specific nucleotide string within this type of population was consistently prohibitive.
—————
الاستنتاج :
خرجنا بأن مشكلة وقت الانتظار تمثل عائقا ضخما دوما أمام فكرة التطور الكبير لسكان أشباه البشر الكلاسيكية. وأن التثبيت الروتيني للسلاسل المفيدة والمحددة من اثنين أو أكثر من النيوكلوتيدات يصبح مشكلة كبيرة جدا
Conclusion
We show that the waiting time problem is a significant constraint on the macroevolution of the classic hominin population. Routine establishment of specific beneficial strings of two or more nucleotides becomes very problematic.