رسالة في زمن وسائل التواصل الاجتماعي (فيسبوك – تويتر … وغيرهما) جزى الله كاتبها خير الجزاء :
لا ينشر المرءُ في دنياهُ منشورا
إلا ويلقاهُ يومَ العرضِ منشورا
ولا يسركَ كثر المعجبين بهِ
أو كُثر تعليقهم إن كنت موزورا
ولا يسوؤك قِل المعجبين بهِ
أو قِل تعليقهم إن كنت مأجورا
فقد يسرك منشورٌ تصيرُ بهِ
يوم العرضِ عند الرحمنِ مثبورا
وقد يسوؤكَ منشورٌ تصيرُ بهِ
يوم العرضِ عند الرحمنِ مسرورا
فالمس رضا الله فيما أنت تنشرهُ
ولا تكن برضا المخلوقِ مغرورا