#حكمةاليوم – لا تستسلم للحزن ..!!
معلوم أن الإنسان لا يخلو أبدا من الشعور بالهم والحزن – الهم في التفكير في حياته وأمور أمته أو أهله وعائلته – والحزن على خير فاته أو شر أصابه أو مَن يحب أو ذنب وقع فيه أو تقصير أو موت عزيز إلخ – ولكن : هل معنى ذلك أن يترك الهم والحزن ليسيطران على قلبه ويؤثران سلبا على حياته ويأخذان منها ما هو أكثر من حجمهما الطبيعي في نفسه ؟ إن هذا والله لهو من جنس ما تعوذ منه النبي صلى الله عليه وسلم كما في صحيح البخاري ومسلم : “اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن”.. فهما مهلكان للقلب بل وللصحة كذلك – فالواجب للإنسان أن يتعامل معهما في إطار الدافع الإيجابي وليس الاستسلام السلبي – ونترككم مع المقطع الرائع ..
[fb_vid id=”724984820996708″]
.