مسبار باركر، ما زالت الشمس كالنجم الغامض لنا، وما زلنا نجهل الكثير من المعلومات عنها؛ لذلك أُطلق مسبار باركر في 2018 أي قبل عامين من الآن من قبل وكالة ناسا، وكانت مهمته دارسة الشمس عن كثب أكثر ومعرفة أسرارها كالرياح الشمسية والمجال المغناطيسي للبقع الشمسية، وهو أول مسبار يصل إلى هالة الشمس المنخفظة إذ إنه سيتعرض إلى درجة حرارة وضوء عاليين (قد تصل درجة حرارة الجسيمات إلى مليون درجة فهرنهايت)، كان البدء في بنائها عام 2009، وصممت المركبة لتتحمل درجات حرارة عالية (مكونه من مواد نانوكربونية بالإضافة إلى التنجستين) بالإضافة إلى امتلاكها نظام تبريد ذاتي يساعدها على الاحتفاظ بدرجة حرارتها.
المصدر :
https://www.space.com/nasa-solar-probe-hears-solar-wind-whisper.html
https://blogs.nasa.gov/parkersolarprobe/?fbclid=IwAR17GGYOyJjJkX1PpssMKKF8pTSHwMERILP3hLug8MYwHX2YXDQ0l3SMcUg