منكوشات إلحادية – أروع مقاطع للدكتور موريس بوكاي عن القرآن والعلم
والذي مهما اختلفنا معه : تبقى كلماته نقدا لاذعا لمَن يزعم تعارض القرآن مع العلم – فالرجل يُشكر على بحثه قدر اجتهاده – وهو صاحب كتاب : الإنجيل والقرآن والعلم
والشكر موصول لقناة الأستاذ الفاروق عبد العزيز على اليوتيوب :
https://www.youtube.com/channel/UCOjL1BhmX7ePbLVurmrxiSg
وأيضا رابط تنزيل كتاب د. بوكاي الأكثر مبيعا إلى اليوم (مترجم للعربية) :
الإنجيل والقرآن والعلم
https://www.mohdy.name/pdfs/c_010.pdf
مع التنويه إلى أنه في الكتاب (من ص 265 إلى ص 276) تفصيل لاجتهاده في تحديد فرعون موسى عليه السلام – حيث يرى أن هناك فرعونان – فرعون موسى وقتما ولد في مصر (وهو رمسيس الثاني) وفرعون الخروج الذي أغرقه الله (وهو منبتاح ابن رمسيس الثاني) – والاثنان موجودة جثتيهما محنطة في المتحف المصري – وقد تولى د. موريس بوكاي في عام 1975م الإشراف على مومياء منبتاح في مصر والكشف على جسده الذي عانى كثيرا من التلف منذ اكتشافه نتيجة سوء حالة وضعه في المتحف – وفي العام التالي 1976م طلب بتكليف رسمي الكشف على مومياء رمسيس الثاني في فرنسا لنفس الغرض – هذا رأيه الخاص .. والله تعالى أعلى وأعلم – فليس كل كلامه واجتهاداته نوافقه عليها
كذلك وجب التنبيه إلى حديث ضعيف كان يكرره وهو :
” مداد العلماء أفضل من دم الشهداء ”
وهذا لا ينفي فضل العلم والعلماء في الإسلام – لكن لم ترد رواية صحيحة السند لهذا الحديث فوجب التنبيه