مَنْ شَدّدَ نَفّرَ، وَمَنْ تَرَاخى تَألّف، والشْرَفُ في التّغافُل.
_أَكْثَمُ بْنُ صَيْفِيّ
ملاحظة: قد يستخدم بعض الناس هذه الحكمة (معناها) زورًا لتحليل الحرام وتغيير شرع الله. وليس هذا هو المقصد.
إنما المقصد أن تقبل عذر الناس وتتغافل عن بسيط أفعالهم.