وَ الدّين حريّة القيد لا حرية الحرية؛ ?
فأنت بعد أن تقيّد رذائلك وَ ضَرَاوتك وَ شرّك وَ حيوانيتك,
أنتَ من بعد هذا حرٌّ ما وسعتك الأرض وَ السماء والفكر؛
لأنّك من بعد هذا مكملٌ للإنسانية، مستقيمٌ على طريقتها !
ولكن هب حماراً تفلسف وأراد أن يكون حراً بعقله الحماري