يمتلك بعض المكفوفين القدرة على تصور محيطهم باستخدام الصوت ، وفي دراسة جديدة عمل العلماء مع مجموعة من هؤلاء “خبراء البيئة” في محاولة لكشف هذه القدرة غير المفهومة.
أراد الباحثون معرفة كيفية تعديل صدى الصوت للنقرات استجابةً للتغيرات في محيطهم لإنشاء “خرائط ذهنية” معقدة. تحقيقا لهذه الغاية ، قاموا بتجنيد ثمانية خبراء صدى
وخلص الباحثون إلى أن أدمغة أولئك الذين يقومون بإجراء تحديد الموقع بالصدى قد تم بالفعل إعادة تشكيلها حتى يتمكنوا من التقاط حتى أكثر الأصوات هدوءًا.