وقد أظهرت الدراسات أن الجينات المقيدة تصنيفيا { الجينات اليتيمة } التي ليس لها نظير خارج النوع مما يجعل كل نوع فريد ولا يشابه نوع أخر من البديهي يظهر لنا أن الأنواع لا تنبثق من بعضها البعض كما يفترض الدارونيون
هنا مثلا في النحل أكتسبت الحشرات الإجتماعية العديد من السمات المورفولوجية والسلوكية الجديدة المتعلقة { بالجينات اليتيمة } نحل العسل يحتوي على حوالي 700 جين مقيد تصنيفيًا
{ 700 جين فريد و
مميز ولا يوجد لأي أنواع أخرى السؤال أليس هذا وحده كافي لنسف خرافة التطور؟!! }
تلك الجينات تعتبر من المبرمجات المهام للحشرة الاجتماعية المتقدمة تضيف 40 إلى 50 مهمة ، أي ضعف ضعف الزنبور أو النحل الانفرادي. لا يزال الأساس الجيني لهذا التوسع في الذخيرة السلوكية غير مفهوم بشكل جيد ، ولم يتم استكشاف آثار الجينات المقيدة تصنيفيًا على مستوى الجينوم بأكمله.استنادًا إلى أنماط متحيزة للتعبير الجيني ، على أن الجينات المقيدة تصنيفًا ربما لعبت دورًا في تطور أنظمة الطبقات، وهي سمة مميزة للنسب الاجتماعية.
https://bmcgenomics.biomedcentral.com/articles/10.1186/1471-2164-12-164