فقالت لابنتها ” لا أريد أن أعيش. أعلم أنني سأتعرض للقتل لأن ابنتي لا تستطيع الاعتناء بي. لكني أريد أن أموت بدون ألم. هل ستساعدني؟ “

( ❤️ بينما امام الحرمين علي جابر اليافعي رحمه الله استقال من إمامة الحرمين لأجل الاعتناء بوالده المريض..

انظروا إلى الفرق بين الكفر والإيمان؟.. )

نكمل بالنظر إلى حالتها ، كان يمكن أن تحصل جاناكي قريبًا على حمام زيت أو عدة أكواب من ماء جوز الهند الطري ، وربما حقنة قاتلة.

نكمل القصة..

? يُعرف الحمام الزيتي باسم Thalaikoothal ، وهو طقوس فجة تمارس في أكثر من 40 قرية حيث يتم تدليك الجسم بـ 100 مل من زيوت جوز الهند والخروع والسمسم ، عادة عند الفجر.

بعد ذلك ، يتم إعطاء الشخص حمامًا باردًا ويوضع في الفراش. سرعان ما تنخفض درجة حرارة الجسم ، غالبًا بدرجة مميتة. بعد 15 دقيقة ، يُجبر الشخص على شرب بضعة أكواب من ماء جوز الهند الطري وكوبًا من الحليب. هذا يسبب الفشل الكلوي. في يوم أو يومين ، يصاب الشخص بالحمى ويموت.

هناك حالة مرصودة فشل فيها حمام الزيت ? ، وأعطوها عشرات الحبوب المنومة. ?أيضًا فشلوا.

كان الملاذ الأخير حقنة قاتلة.?⚗️

” كان بإمكاننا جميعًا سماعها وهي تبكي بصوت عالٍ وترتجف من الألم. ولكن الأسرة لا تستطيع تحمل نفقاتها. ”

قال النبي ﷺ: هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم؟ «هَلْ تُنْصَرُونَ وَتُرْزَقُونَ إِلا بِضُعَفَائِكُمْ» (رواه البخاري)، وقال صلى الله عليه وسلم: «إِنَّمَا يَنْصُرُ اللَّهُ هَذِهِ الأُمَّةَ بِضَعِيفِهَا بِدَعْوَتِهِمْ وَصَلاتِهِمْ وَإِخْلاصِهِمْ» (رواه النسائي، وصححه الألباني). وفي رواية: «هَلْ تُنْصَرُونَ إِلاَّ بِضُعَفَائِكُمْ بِدَعْوَتِهِمْ وَإِخْلاَصِهِمْ» (رواه أبو نعيم في الحلية، وصححه الألباني).
.
??الحمدلله على نعمة الإسلام ??